لكلَ بشرة نوع معيَن وطريقة خاصَة للعناية بها ولهذا السَبب ينصح أطباء الأمراض الجلدية وخبراء العناية بالبشرة بضرورة اللجوء إلى الطبيب المختص ليحدد نوعية البشرة، لتكون عمليَة إختيار المستحضرات التجميلية والوقائية سهلة خاصَة وأنَه لكل نوع من البشرة خصائصها المميزة ،فما هو التصنيف النوعي لكل بشرة وما الذي يميز كل واحدة منها ؟
البشرة الجافة
يؤكَد أطباء الأمراض الجلدية أنَ جفاف البشرة لا يظهر بصفة إعتباطية أي دون أسباب إنَما هو أمر يرتبط إرتباطا وثيقا بمجموعة من العوامل أهمَها:
*الشيخوخة الفيزيولوجية للبشرة
* التغيرات المناخية والخارجية كالهواء ، حرارة الشَمس، الجفاف ، الرياح ، الهواء
*التَغيرات والإضطرابات الهرمونيَة كسن اليأس، تناول أدوية معينة خاصَة المعالجة لمرض القصور الكلوي، أو مشاكل الغدة الدرقية
*التغذية الغير صحيَة
البشرة الدهنية (المزيتة ) المستقطبة للبثور
وهي التي نجد أصحابها يعانون من البثور بشكل متواصل لأسباب مختلف كلدغات البعوض ، الطفيليات أو الإلتهابات الجلديَة التي يمكن أنت تظهر بسبب الزيوت التي يمكن أن تفرزها هذه البشرة بشكل مفرط و غالبا ما تسجَل عن أصحاب البشرة الزيتية رغبة جامحة في الحك (الحكاك) بسبب البثور وعناصر أخرى .
البشرة العادية
وهي التي يتميَز بها الأشخاص الذي لا تسجَل عندهم أية إضطرابات جلدية ولكنَها تتفاعل وتتأقلم بشكل طبيعي مع المناخ والظروف (إحمرار شامل عند الشعور بإرتفاع شديد في حرارة الجسم (ولكن سرعان ما يختفي بإختفاء السبب ) أو تكون البشرة باردة وعند الشعور بالجو البارد .
ملاحظة
يؤكَد أطباء الأمراض الجلدية أنَ جفاف البشرة لا يظهر بصفة إعتباطية أي دون أسباب إنَما هو أمر يرتبط إرتباطا وثيقا بمجموعة من العوامل أهمَها:
*الشيخوخة الفيزيولوجية للبشرة
* التغيرات المناخية والخارجية كالهواء ، حرارة الشَمس، الجفاف ، الرياح ، الهواء
*التَغيرات والإضطرابات الهرمونيَة كسن اليأس، تناول أدوية معينة خاصَة المعالجة لمرض القصور الكلوي، أو مشاكل الغدة الدرقية
*التغذية الغير صحيَة
البشرة الدهنية (المزيتة ) المستقطبة للبثور
وهي التي نجد أصحابها يعانون من البثور بشكل متواصل لأسباب مختلف كلدغات البعوض ، الطفيليات أو الإلتهابات الجلديَة التي يمكن أنت تظهر بسبب الزيوت التي يمكن أن تفرزها هذه البشرة بشكل مفرط و غالبا ما تسجَل عن أصحاب البشرة الزيتية رغبة جامحة في الحك (الحكاك) بسبب البثور وعناصر أخرى .
البشرة العادية
وهي التي يتميَز بها الأشخاص الذي لا تسجَل عندهم أية إضطرابات جلدية ولكنَها تتفاعل وتتأقلم بشكل طبيعي مع المناخ والظروف (إحمرار شامل عند الشعور بإرتفاع شديد في حرارة الجسم (ولكن سرعان ما يختفي بإختفاء السبب ) أو تكون البشرة باردة وعند الشعور بالجو البارد .
ملاحظة
ورغم أنَه لكل بشرة نوع خاص (دهنية ، جافة عادية ...) إلاَ أنَ جلها تتفاعل مع الأحداث المواقف والظروف في أغلب الأحوال بنفس الطَريقة كأن تميل البشرة إلى اللون الأزرق عندما لا يقع نقل الكمية الكافية من الأوكسيجين وهي الأعراض التي يؤكَد فيها الأطباء على المرضى على ضرورة الإسراع في القيام بالإستشارة الطبيَة المختصَة للتأكد من الأسباب الحقيقيَة للمشكل ومعالجتها قبل تفاقم الحالة خاصَة وأنَ بشرة الوجه هي نافذة تكشف الوضع الصحي للإنسان .
وتصبح الإستشارة ضروريَة وعاجلة أيضا عند إنتشار اللون الأزرق وظهوره على كامل الجسم لأنَ هذه الأعراض قد تكون علامات كاشفة لمرض معين خاصَة الأمراض المرتبطة بالجهاز التنفسي أو الدورة الدمويَة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق