إنَ جراحة تجميل الأنف هي عملية تهدف إلى تشكيل الأنف وضبط أجزاءه وجعلها متناسقة، سواء من خلال التَرميم بهدف الـصحيح وإعادة البناء، أو من خلال عمليَة تجميليَة محدَدة وعندما يتعلق الأمر بتغيير شكل الأنف دون إعادة بناء السَطح والتدخَل الجراحي الأكثر شيوعا في مجال جراحة الأنف هو جراحة تصغير وتعديل الأنف .
من الأشخاص المعنيين بهذه العمليَة؟
إنَ المؤشَرات والأسباب التي قد تستدعي ضرورة إجراء جراحة تجميل الأنف غالبا ما تكون معروفة وغالبا ما يكون الشخص المعني بهذا النَوع من العمليَات يعاني من إحدى المشاكل أو العيوب التَالية :
الأنف شديد الإتَساع
الأنف الكبير
الأنف الهابط
وحدبة السَنام الكبيرة في الانف
إنحراف الحاجز الأنفي
كمايمكن حل كل هذه الحالات والمشاكل الأنفيَة من خلال جراحة تجميل الأنف، عندما يكون الأنف مسطَحا جدا مع فتحات أنفية واسعة جدا، فالأفضل في هذه الحالة إجراء جراحة تجميل الأنف العرقيَة خاصَة بالنَسبة للأشخاص ذوي البشرة الملوَنة (ألوان مختلفة).
جراحات تجميليَة لأهداف جماليَة وعلاجيَة
إنَ جراحة تجميل الأنف الترميميَة تهدف إلى تغيير ،تعديل وضبط مظهر الأنف، وإعادة تشكيله لجعله أكثر جاذبية وإنسجام وتناسق مع بقية أجزاء الوجه وهي جراحة تمكَن أيضا من التَخلص أو إزالة الشَوائب العرضيَة (الناتجة عن الحوادث ) والخلقيَة التي تصيب الأنف وقد يقع مزج الأهداف التَجميليَة بالأهداف العلاجيَة وهذا النَوع من الإجراءات يمكن أن نجده في جراحات الأنف التَجميليَة التي تندرج ضمن مجال الطبَ التَجميلي على غرار عمليَة تعديل الحاجز الأنفي التي غالبا ما تجمع بين غرض التجميل والعلاج الوظيفي في نفس الوقت (تسهيل التنفَس ، علاج الشَخير ....إلخ ) .
تؤثَر عمليَة تجميل الأنف على الهياكل العظمية و / أو الهياكل الغضروفيَة للأنف، إذا كان التدخل الجراحي يتطلب العمل على العظام أيضا، عندها يقع إجراؤها تحت التَخدير العام، وإلاَ فإنَ التخدير الذهاني أي مضادات الذَهان (تخدير موضعي يرتبط بجرعة معيَنة ومحددة من المهدَئات) يكفي.
خصائص هذا التَدخَل الجراحي والتجميلي
لا تجرى الشَقوق الجراحيَة داخل فتحتي الأنف، فهي غير مرئية والندوب أيضا، فأحيانا يتم إجراء شق صغير في قاعدة عميد الأنف، أو في مستوى الطيَة الأنفية الأنف للحد من حجم فتحات الأنف.
هذان الخياران يتَصلاني بجراحة يسمًيها خبراء هذا المجال بعملية ذات المسار الداخلي لفتحة الأنف (شقوق داخل فتحتي الأنف) وجراحة الأنف ذات المسار الخارجي أي خارج الفتحة (عميد الأنف) وهي التقنية الأولى والأكثر شيوعا وإستعمالا بسبب قلَة وخفَة مضاعفاتها في مرحلة ما بعد العملية (خفيفة وغير مقلقة).
بعد عملية التَرميم أو التصحيح، يضع الجرَاح ضمَادات سميكة لحماية الأغشية المخاطيَة والمحافظة عليها، ثمَ يضع بعض المسام الدقيقة ليتطابق ويتناسب الجلد بشكل وثيق مع الجزء العظمي، وفي الأخير يضع الجصَ (الجبيرة)، وتستخدم خيوط سهلة الإمتصاص في عمليَة التقطيب (الغرز) (باستثناء فتحات الأنف أو أسفل عميد الأنف) يتمَ إزالتها وسحبها لاحقا.
ملاحظة : ظهرت تقنيات ووسائل جديدة يمكن الإستعانة بها في مجال ترميم وتجميل الأنف أهمَها الليزر ، حقن حمض الهيل رونيك التي يمكن أن تعتمد في في حالة وجود الطيات الأنفية الشَفويَة أو نصف القمر الأجوف كهبوط حواف الأنف إلى الفم .
إنَ المؤشَرات والأسباب التي قد تستدعي ضرورة إجراء جراحة تجميل الأنف غالبا ما تكون معروفة وغالبا ما يكون الشخص المعني بهذا النَوع من العمليَات يعاني من إحدى المشاكل أو العيوب التَالية :
الأنف شديد الإتَساع
الأنف الكبير
الأنف الهابط
وحدبة السَنام الكبيرة في الانف
إنحراف الحاجز الأنفي
كمايمكن حل كل هذه الحالات والمشاكل الأنفيَة من خلال جراحة تجميل الأنف، عندما يكون الأنف مسطَحا جدا مع فتحات أنفية واسعة جدا، فالأفضل في هذه الحالة إجراء جراحة تجميل الأنف العرقيَة خاصَة بالنَسبة للأشخاص ذوي البشرة الملوَنة (ألوان مختلفة).
جراحات تجميليَة لأهداف جماليَة وعلاجيَة
إنَ جراحة تجميل الأنف الترميميَة تهدف إلى تغيير ،تعديل وضبط مظهر الأنف، وإعادة تشكيله لجعله أكثر جاذبية وإنسجام وتناسق مع بقية أجزاء الوجه وهي جراحة تمكَن أيضا من التَخلص أو إزالة الشَوائب العرضيَة (الناتجة عن الحوادث ) والخلقيَة التي تصيب الأنف وقد يقع مزج الأهداف التَجميليَة بالأهداف العلاجيَة وهذا النَوع من الإجراءات يمكن أن نجده في جراحات الأنف التَجميليَة التي تندرج ضمن مجال الطبَ التَجميلي على غرار عمليَة تعديل الحاجز الأنفي التي غالبا ما تجمع بين غرض التجميل والعلاج الوظيفي في نفس الوقت (تسهيل التنفَس ، علاج الشَخير ....إلخ ) .
تؤثَر عمليَة تجميل الأنف على الهياكل العظمية و / أو الهياكل الغضروفيَة للأنف، إذا كان التدخل الجراحي يتطلب العمل على العظام أيضا، عندها يقع إجراؤها تحت التَخدير العام، وإلاَ فإنَ التخدير الذهاني أي مضادات الذَهان (تخدير موضعي يرتبط بجرعة معيَنة ومحددة من المهدَئات) يكفي.
خصائص هذا التَدخَل الجراحي والتجميلي
لا تجرى الشَقوق الجراحيَة داخل فتحتي الأنف، فهي غير مرئية والندوب أيضا، فأحيانا يتم إجراء شق صغير في قاعدة عميد الأنف، أو في مستوى الطيَة الأنفية الأنف للحد من حجم فتحات الأنف.
هذان الخياران يتَصلاني بجراحة يسمًيها خبراء هذا المجال بعملية ذات المسار الداخلي لفتحة الأنف (شقوق داخل فتحتي الأنف) وجراحة الأنف ذات المسار الخارجي أي خارج الفتحة (عميد الأنف) وهي التقنية الأولى والأكثر شيوعا وإستعمالا بسبب قلَة وخفَة مضاعفاتها في مرحلة ما بعد العملية (خفيفة وغير مقلقة).
بعد عملية التَرميم أو التصحيح، يضع الجرَاح ضمَادات سميكة لحماية الأغشية المخاطيَة والمحافظة عليها، ثمَ يضع بعض المسام الدقيقة ليتطابق ويتناسب الجلد بشكل وثيق مع الجزء العظمي، وفي الأخير يضع الجصَ (الجبيرة)، وتستخدم خيوط سهلة الإمتصاص في عمليَة التقطيب (الغرز) (باستثناء فتحات الأنف أو أسفل عميد الأنف) يتمَ إزالتها وسحبها لاحقا.
ملاحظة : ظهرت تقنيات ووسائل جديدة يمكن الإستعانة بها في مجال ترميم وتجميل الأنف أهمَها الليزر ، حقن حمض الهيل رونيك التي يمكن أن تعتمد في في حالة وجود الطيات الأنفية الشَفويَة أو نصف القمر الأجوف كهبوط حواف الأنف إلى الفم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق