إحمرار ، تقشَر،
تجاعيد التَعبير ، حب شباب شقوق وتقيَحات جلديَة ....جميعها مؤشَرات تدلَ على أنَ
البشرة فاقدة لحيويتها وهو أمر لا يحصل بمحض الصدفة حيث تسبَب العديد من المشاكل
هذا الأمر وهذا ما يجعلنا نطرح السؤال التالي كيف يمكن التَعرف إلى مؤشَرات وأعراض
البشرة المريضة والمتضرَرة وماهي أبرز أعراض فقدانها الحيويَة وكيفيَة علاجها
لتعود نضرة ورطبة ؟
يجمع خبراء التجميل الأكثر شهرة في العالم أنَ البشرة كالطَفل المدلَل أي لا يمكن أن تحافظ على جمالها وإشراقتها دون عناية مستمرَة ويوميَة وفي أدق التَفاصيل لأنَه ما أن تتضرَر البشرة تطلق صفَارة إنذار واضحة وسهلة الملاحظة وهي التي يمكن أن تسبَب علامات وآثار وندوب جلديَة قد تصعب إزالتها إلاَ عن طريق الخضوع إلى عمليات وتقنيات التَجميل باهظة الثَمن والمكلفة إلى حدَ كبير .
أعراض البشرة المتعبة والمتضرَرة
فتعرَفوا على أبرز الأعراض والعلامات التي يمكن أن تكشف الحالة الصحيَة لبشرتكم وهي كالآتي :
1.
بشرة شاحبة وخالية من الليونة والإشراق
2.
بشرة مكسوَة بالتجاعيد المبكَرة
3.
بشرة يكتسحها الجفاف أو العكس دهنيَة إلى حد كبير ومليئة بالبثور
والأكياس الدهنيَة البشعة والمنفَرة إضافة إلى الإفرازات المقرفة النَاتجة عن
تكاثر الجراثيم على سطح البشرة بسبب قلَة العناية والإهمال.
4.
قشور بيضاء وجفاف غير طبيعي بسبب فقدان البشرة لحيويَتها وبسبب
تجدَد البشرة الغير منتظم وإختفاء الترطيب والمياه من سطحها بشكل سريع وبالتالي لا
ترتوي الطبقات العميقة للبشرة وتبقى جافَة وهذا ما من شأنه أن يسرَع في ظهور
التَجاعيد في وقت مبكَر .
أهمَ نصائح العناية بالبشرة
أوَلا لا يجب إستعمال أي مرطب أو مستحضر قبل إستشارة طبيب الأمراض الجلديَة لأنَ الأدوية ومواد العناية الطبيَة والعلاج تختلف حسب وضع كل حالة ووفق خصائص ونوع كل بشرة وأي تجاوز في هذا الصَدد يمكن أن يزيد في تفاقم الحالة وأن يجعل النتائج تتطوَر إلى الأسوء لذلك فإنَ أوَل وأهم خطوة هي إتباع نصائح طبيب الأمراض الجلديَة .
بعد الإستشارة الطبيَة والخضوع إلى الفحوصات والتعرف إلى نوعية البشرة وفي حالة إنعدام الموانع المرضيَة والجلديَة يمكن معالجة مشكل فقدان الرطوبة للبشرة من خلال إستخدام مواد وطرقا تجميليَة حديثة تعزز تواجد الطَبقات المائية والدهنيَة على سطح البشرة ومن أهمَ هذه المواد نذكر ما يعرف اليوم في عالم التجميل الطبي بمادة حمض الهيالورونيك الذي يضمن النعومة والرطوبة للبشرة ويؤمن لها الشباب والعنفوان لأطول مدَة ممكنة .
شرب الكثير من الماء لأنَه مرطَب طبيعي للبشرة حيث يمنحها الترطيب الذي تستحقه ويزيد من نضارتها وإشراقاتها .
إستخدام الكريمات والمرطبات الطبيعيَة المستمدَة من خيرات الطَبيعة التي تعزَز الرَطوبة في الطبقات الجلديَة العميقة وتضمن الدهون اللاَزمة والتي يمكنها أن تعمل على إضفاء التَوازن وحسن توزيع الرَطوبة في البشرة .
أوَلا لا يجب إستعمال أي مرطب أو مستحضر قبل إستشارة طبيب الأمراض الجلديَة لأنَ الأدوية ومواد العناية الطبيَة والعلاج تختلف حسب وضع كل حالة ووفق خصائص ونوع كل بشرة وأي تجاوز في هذا الصَدد يمكن أن يزيد في تفاقم الحالة وأن يجعل النتائج تتطوَر إلى الأسوء لذلك فإنَ أوَل وأهم خطوة هي إتباع نصائح طبيب الأمراض الجلديَة .
بعد الإستشارة الطبيَة والخضوع إلى الفحوصات والتعرف إلى نوعية البشرة وفي حالة إنعدام الموانع المرضيَة والجلديَة يمكن معالجة مشكل فقدان الرطوبة للبشرة من خلال إستخدام مواد وطرقا تجميليَة حديثة تعزز تواجد الطَبقات المائية والدهنيَة على سطح البشرة ومن أهمَ هذه المواد نذكر ما يعرف اليوم في عالم التجميل الطبي بمادة حمض الهيالورونيك الذي يضمن النعومة والرطوبة للبشرة ويؤمن لها الشباب والعنفوان لأطول مدَة ممكنة .
شرب الكثير من الماء لأنَه مرطَب طبيعي للبشرة حيث يمنحها الترطيب الذي تستحقه ويزيد من نضارتها وإشراقاتها .
إستخدام الكريمات والمرطبات الطبيعيَة المستمدَة من خيرات الطَبيعة التي تعزَز الرَطوبة في الطبقات الجلديَة العميقة وتضمن الدهون اللاَزمة والتي يمكنها أن تعمل على إضفاء التَوازن وحسن توزيع الرَطوبة في البشرة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق